২২০

পরিচ্ছেদঃ

২২০। উমার ইবনুল খাত্তাব (রাঃ) বলেন, (মধ্যবর্তী এক বর্ণনাকারী আবদুল্লাহ বলেন, উমার এ হাদীস রাসূলুল্লাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম থেকেই পেয়েছেন) যে ব্যক্তি কোন দু’আ রাতে পড়তে পারলো না, সে যদি ফজর ও যোহরের মধ্যবর্তী সময়ে তা পড়ে, তাহলে সে তা রাতেই পড়ে নিয়েছে বলে বিবেচিত হবে।

[মুসলিম, ইবনু হিব্বান, মুসনাদে আহমাদ-৩৭৭ দ্রষ্টব্য]

حَدَّثَنَا عَتَّابُ بْنُ زِيَادٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ - يَعْنِي ابْنَ الْمُبَارَكِ - أَخْبَرَنَا يُونُسُ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنِ السَّائِبِ بْنِ يَزِيدَ وَعُبَيْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُتْبَةَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ - قَالَ عَبْدُ اللهِ: وَقَدْ بَلَغَ بِهِ أَبِي إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَالَ: " مَنْ فَاتَهُ شَيْءٌ مِنْ وِرْدِهِ - أَوْ قَالَ: مِنْ حِزْبِهِ - مِنَ اللَّيْلِ فَقَرَأَهُ مَا بَيْنَ صَلاةِ الْفَجْرِ إِلَى الظُّهْرِ، فَكَأَنَّمَا قَرَأَهُ مِنْ لَيْلَتِهِ

إسناده صحيح، رجاله ثقات رجال الشيخين غير عتاب بن زياد، فقد روى له ابن ماجه وهو ثقة. وهو في " الزهد " لابن المبارك (1247)
وأخرجه الدارمي (1477) ، ومسلم (747) ، وأبو داود (1313) ، وابن ماجه (1343) ، والترمذي (581) ، والنسائي 3 / 259، وأبو عوانة 2 / 271، وابن حبان (2643) ، والبيهقي 2 / 484 و485، والبغوي (985) من طرق عن يونس بن يزيد، بهذا الاسناد
وأخرجه أبو عوانة 2 / 271 من طريق عُقيل بن خالد، عن الزهري، به
وأخرجه النسائي 3 / 259 - 260 عن عبد الرزاق، عن معمر، عن الزهري، عن عبد الرحمن بن عبد القاري، به. بإسقاط السائب بن يزيد وعبيد الله
وأخرجه موقوفاً على عمر: مالك في " الموطأ " 1 / 200 عن داود بن الحصين، عن الأعرج، عن عبد الرحمن بن عبد القاري، عن عمر قال: من فاته حزبه من الليل، فقرأه حين تزول الشمس، إلى صلاة الظهر، فانه لم يفته، أو كأنه أدركه
ومن طريق مالك أخرجه النسائي 3 / 260، والبيهقي 2 / 484 و485
قال ابن عبد البر - فيما نقله عنه الزرقاني 2 / 9 -: " هذا وهم من داود، لأن المحفوظ من حديث ابن شهاب، عن السائب بن يزيد وعبيد الله بن عبد الله، عن عبد الرحمن بن عبدٍ القاري، عن عمر: من نام عن حزبه فقرأه ما بين صلاة الفجر وصلاة الظهر، كتب له كأنما قرأه من الليل، ومن أصحاب ابن شهاب من رفعه عنه بسنده عن عمر، عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وهذا عند العلماء أولى بالصواب من رواية داود حين جعله من زوال الشمس إلى صلاة الظهر، لأن ذلك وقت ضيق قد لا يسع الحزبَ، ورُبَّ رجل حِزبُه نصفُ القرآن، أو ثلثه، أو ربعُه، ونحوه، لأنَّ ابن شهاب أتقنُ حفظاً، وأثبت نقلاً

حدثنا عتاب بن زياد، حدثنا عبد الله - يعني ابن المبارك - اخبرنا يونس، عن الزهري، عن الساىب بن يزيد وعبيد الله بن عبد الله بن عتبة، عن عبد الرحمن بن عبد عن عمر بن الخطاب - قال عبد الله: وقد بلغ به ابي الى النبي صلى الله عليه وسلم - قال: " من فاته شيء من ورده - او قال: من حزبه - من الليل فقراه ما بين صلاة الفجر الى الظهر، فكانما قراه من ليلته اسناده صحيح، رجاله ثقات رجال الشيخين غير عتاب بن زياد، فقد روى له ابن ماجه وهو ثقة. وهو في " الزهد " لابن المبارك (1247) واخرجه الدارمي (1477) ، ومسلم (747) ، وابو داود (1313) ، وابن ماجه (1343) ، والترمذي (581) ، والنساىي 3 / 259، وابو عوانة 2 / 271، وابن حبان (2643) ، والبيهقي 2 / 484 و485، والبغوي (985) من طرق عن يونس بن يزيد، بهذا الاسناد واخرجه ابو عوانة 2 / 271 من طريق عقيل بن خالد، عن الزهري، به واخرجه النساىي 3 / 259 - 260 عن عبد الرزاق، عن معمر، عن الزهري، عن عبد الرحمن بن عبد القاري، به. باسقاط الساىب بن يزيد وعبيد الله واخرجه موقوفا على عمر: مالك في " الموطا " 1 / 200 عن داود بن الحصين، عن الاعرج، عن عبد الرحمن بن عبد القاري، عن عمر قال: من فاته حزبه من الليل، فقراه حين تزول الشمس، الى صلاة الظهر، فانه لم يفته، او كانه ادركه ومن طريق مالك اخرجه النساىي 3 / 260، والبيهقي 2 / 484 و485 قال ابن عبد البر - فيما نقله عنه الزرقاني 2 / 9 -: " هذا وهم من داود، لان المحفوظ من حديث ابن شهاب، عن الساىب بن يزيد وعبيد الله بن عبد الله، عن عبد الرحمن بن عبد القاري، عن عمر: من نام عن حزبه فقراه ما بين صلاة الفجر وصلاة الظهر، كتب له كانما قراه من الليل، ومن اصحاب ابن شهاب من رفعه عنه بسنده عن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم، وهذا عند العلماء اولى بالصواب من رواية داود حين جعله من زوال الشمس الى صلاة الظهر، لان ذلك وقت ضيق قد لا يسع الحزب، ورب رجل حزبه نصف القران، او ثلثه، او ربعه، ونحوه، لان ابن شهاب اتقن حفظا، واثبت نقلا
হাদিসের মানঃ সহিহ (Sahih)
পুনঃনিরীক্ষণঃ
মুসনাদে আহমাদ
মুসনাদে উমার ইবনুল খাত্তাব (রাঃ) [উমারের বর্ণিত হাদীস] (مسند عمر بن الخطاب)