৪৬১

পরিচ্ছেদঃ

৪৬১। ইবনে আবযা বলেন, উসমান (রাঃ) যখন অবরুদ্ধ তখন তাঁকে আবদুল্লাহ ইবনে যুবাইর বললেনঃ আমার নিকট সম্ভ্রান্ত বংশীয় কিছু লোক রয়েছে, যাদেরকে আমি আপনার জন্য প্রস্তুত করেছি। আপনি কি মক্কায় চলে যেতে রাজি আছেন? তাহলে যারা আপনার কাছে আসতে চায় তারা আসবে। উসমান বললেনঃ না। আমি রাসূলুল্লাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লামকে বলতে শুনেছি, মক্কায় কুরাইশের জনৈক নেতা সমাহিত হবে, তার নাম হবে আবদুল্লাহ, জনগণের সকল পাপের অর্ধেকের সমান তার ওপর আবর্তিত হবে।

[মুসনাদে আহমাদ-৪৮১, ৪৮২]

حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبَانَ الْوَرَّاقُ، حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ أَبِي الْمُغِيرَةِ، عَنِ ابْنِ أَبْزَى عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ، قَالَ: قَالَ لَهُ عَبْدُ اللهِ بْنُ الزُّبَيْرِ حِينَ حُصِرَ: إِنَّ عِنْدِي نَجَائِبَ قَدْ أَعْدَدْتُهَا لَكَ، فَهَلْ لَكَ أَنْ تَحَوَّلَ إِلَى مَكَّةَ فَيَأْتِيَكَ مَنْ أَرَادَ أَنْ يَأْتِيَكَ؟ قَالَ: لَا، إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، يَقُولُ: " يُلْحَدُ بِمَكَّةَ كَبْشٌ مِنْ قُرَيْشٍ، اسْمُهُ عَبْدُ اللهِ، عَلَيْهِ مِثْلُ نِصْفِ أَوْزَارِ النَّاسِ

إسناده ضعيف، ومتنه منكر شبه موضوع. إسماعيل بن أبان الوراق، قال الحكم في " سؤالاته " (278) : سألت الدارقطني عن إسماعيل بن أبان الوراق، فقال: قد أثنى عليه أحمد بن حنبل، وليس بالقوي عندي، قلت: من هذا المذهب (يعني ما عليه الكوفيون من التشيع) قال: المذهب وغيره، فإن أحاديثه ليست بالصافية، ويعقوب - وهو ابن عبد الله بن سعد بن مالك القمي - قال الدارقطني: ليس بالقوي، وقال الحافظ في " التقريب ": صدوق يهم، وجعفر بن أبي المغيرة لم يوثقه غير ابن حبان وابن شاهين، وقال الحافظ: صدوق يهم، وابن أبزى - واسمه سعيدُ بن عبد الرحمن - تابعي صغير وروايتُه عن عثمان مرسلة كما قال أبو زرعة
وأخرجه البزار (375) من طريق إسماعيل بن أبان، بهذا الإسناد
قال الحافظ ابن كثير في " البداية " 8 / 339 بعد أن أورد الحديث من " المسند
وهذا الحديث منكر جداً، وفي إسناده ضعف، ويعقوب القمي فيه تشيع، ومثل هذا لا يقبل تفرده به، وبتقدير صحته فليس هو بعبد الله بن الزبير، فإنه كان على صفات حميدة، وقيامه بالإمارة إنما كان لله عز وجل، ثم هو كان الإمام بعد موت معاوية بن يزيد لا محالة، وهو أرشدُ من مروان بن الحكم، حيث نازعه بعد أن اجتمعت الكلمةُ عليه، وقامت له البيعة في الآفاق، وانتظم له الأمر
النجائب: هي خيار الإبل

حدثنا اسماعيل بن ابان الوراق، حدثنا يعقوب، عن جعفر بن ابي المغيرة، عن ابن ابزى عن عثمان بن عفان، قال: قال له عبد الله بن الزبير حين حصر: ان عندي نجاىب قد اعددتها لك، فهل لك ان تحول الى مكة فياتيك من اراد ان ياتيك؟ قال: لا، اني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: " يلحد بمكة كبش من قريش، اسمه عبد الله، عليه مثل نصف اوزار الناس اسناده ضعيف، ومتنه منكر شبه موضوع. اسماعيل بن ابان الوراق، قال الحكم في " سوالاته " (278) : سالت الدارقطني عن اسماعيل بن ابان الوراق، فقال: قد اثنى عليه احمد بن حنبل، وليس بالقوي عندي، قلت: من هذا المذهب (يعني ما عليه الكوفيون من التشيع) قال: المذهب وغيره، فان احاديثه ليست بالصافية، ويعقوب - وهو ابن عبد الله بن سعد بن مالك القمي - قال الدارقطني: ليس بالقوي، وقال الحافظ في " التقريب ": صدوق يهم، وجعفر بن ابي المغيرة لم يوثقه غير ابن حبان وابن شاهين، وقال الحافظ: صدوق يهم، وابن ابزى - واسمه سعيد بن عبد الرحمن - تابعي صغير وروايته عن عثمان مرسلة كما قال ابو زرعة واخرجه البزار (375) من طريق اسماعيل بن ابان، بهذا الاسناد قال الحافظ ابن كثير في " البداية " 8 / 339 بعد ان اورد الحديث من " المسند وهذا الحديث منكر جدا، وفي اسناده ضعف، ويعقوب القمي فيه تشيع، ومثل هذا لا يقبل تفرده به، وبتقدير صحته فليس هو بعبد الله بن الزبير، فانه كان على صفات حميدة، وقيامه بالامارة انما كان لله عز وجل، ثم هو كان الامام بعد موت معاوية بن يزيد لا محالة، وهو ارشد من مروان بن الحكم، حيث نازعه بعد ان اجتمعت الكلمة عليه، وقامت له البيعة في الافاق، وانتظم له الامر النجاىب: هي خيار الابل
হাদিসের মানঃ যঈফ (Dai'f)
পুনঃনিরীক্ষণঃ
মুসনাদে আহমাদ
মুসনাদে উসমান বিন আফফান (রাঃ) [উসমানের বর্ণিত হাদীস] (مسند عثمان بن عفان)